الاخبارالرياضةدولي

افتتاح مونديال العرب اليوم الثلاثاء بحفل مميز بحضور أمير قطر في ملعب البيت بمدينة الخور القطرية

#الشبكة_مباشر_الدوحة

رحب أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الثلاثاء، بـ”كل العرب” في العاصمة القطرية الدوحة بمناسبة افتتاح بطولة كأس العرب FIFA قطر 2021.


وقال أمير قطر، عبر حسابه بتويتر: “باسمي وباسم الشعب القطري أرحب كل الترحيب بكل العرب في دوحة العرب، متمنياً لهم الاستمتاع بهذه البطولة الكروية العربية الفريدة والتي تهدف لتقوية أواصر الأخوة والصداقة بين شعوبنا الشقيقة، راجياً التوفيق لكل الفرق المشاركة. #مونديال_العرب”.

واستدعى الحفل شخصية “جحا” التاريخية لتوجيه رسائل خاصة حول ماضي العرب ومستقبلهم، بمشاركة افتراضية من الفنان الكويتي الراحل عبد الحسين عبد الرضا والفنان المصري الراحل سعيد صالح.

وتميز الحفل بعزف مشترك للأناشيد الوطنية لكل الدول العربية، بعد إعلان أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الافتتاح الرسمي للبطولة، التي تستمر حتى 18 ديسمبر/كانون الأول المقبل.

https://twitter.com/beINSPORTS/status/1465719120507330560?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1465719120507330560%7Ctwgr%5E%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.aljazeera.net%2Fsport%2Ffootball%2F2021%2F11%2F30%2FD8B4D8A7D987D8AF-D8ADD981D984-D8A7D981D8AAD8AAD8A7D8AD-D985D988D986D8AFD98AD8A7D984-D8A7D984D8B9D8B1D8A8-D981D98A-D982D8B7D8B1
واجتهد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو في اختيار كلمات بالعربية لإلقاء كلمته في الحفل، الذي شهد حضور عدد من رؤساء الدول العربية وكبار المسؤولين.

وكان الحفل إعلانا لافتتاح ملعب البيت الذي سيستضيف بعد نحو عام حفل افتتاح كأس العالم 2022 في قطر.

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. سجن جامعة ستانفورد

    تجربة سجن ستانفورد- من اغرب التجارب في التاريخ!
    في دراسة أثارت جدلا واسعا، قام عالم النفس الأمريكي الكبير “فيليب زيمباردو” بتجربة شهيرة سميت “سجن جامعة ستانفورد”.
    قام الرجل بتقسيم مجموعة من الطلبة لمجموعتين، مجموعة لعبت دور مساجين و الأخرى سجانين، في سرداب جامعة ستانفورد الذي تم تقسيمه ليبدو كسجن.
    قام الرجل بإحكام الحبكة لدرجة أخذ الطلبة “المساجين” من بيوتهم مقيدين بالأصفاد، على يد الطلاب الذين لعبوا دور السجانين و قد ارتدوا زي ضباط شرطة.
    كانت القاعدة الوحيدة في اللعبة هي: لا قواعد.. على السجانين اتخاذ كل التدابير اللازمة كما يحلو لهم ، دون أي مساءلة من أي نوع.
    و كانت النتيجة كارثية أثارت جدلا أخلاقيا واسعا في الأوساط العلمية..راقب الرجل في قلق التحول المرعب الذي حدث للسجانين الذين يشعرون ألا مساءلة لهم مهما فعلو..
    فقد فوجئ و هو يراقبهم عبر شاشات المراقبة، كيف أصبحوا يتعاملون بخشونة و عنف لدرجة تعذيب زملائهم، رغم أنهم عرفوا بتهذيبهم و هدوئهم و تفوقهم الدراسي الذي جعلهم يلتحقون بهذه الجامعة العريقة..
    أوقف الرجل التجربة فورا..
    و قد استنتج شيئا أصبح موجودا في كل مراجع علم النفس الاجتماعي الآن..
    “و هو أن السلطة المطلقة تخرج أسوأ ما في النفس البشرية”

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى