
أعلن الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي اليوم في تغريده له في حسابه الرسمي على تويتر:
بدء التشغيل التجاري للمحطة الثانية من محطات براكة .. يعد خطوة جديدة في سعي دولة الإمارات إلى تحقيق أهداف إستراتيجية الحياد المناخي 2050 .. نفخر بكفاءاتنا الإماراتية وسعداء بالخبرات العالمية التي شاركتنا هذا الإنجاز.
بدء التشغيل التجاري للمحطة الثانية من محطات براكة .. يعد خطوة جديدة في سعي دولة الإمارات إلى تحقيق أهداف إستراتيجية الحياد المناخي 2050 .. نفخر بكفاءاتنا الإماراتية وسعداء بالخبرات العالمية التي شاركتنا هذا الإنجاز. pic.twitter.com/Af07EFROI9
— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) March 24, 2022
و المحطة الثانية هي من محطات براكة للطاقة النووية في_أبوظبيو تبدأ عمليات التشغيل التجارية، مما يمثل منتصف الطريق نحو التشغيل الكامل للمحطات والمساهمة في تحقيق استراتيجية دولة الإمارات لتحقيق الحياد المناخي والوصول بالانبعاثات الكربونية لحد الصفر بحلول عام 2050.
محطات براكة للطاقة النووية السلمية تضاعف إنتاجها من الكهرباء الصديقة للبيئة ببدء التشغيل التجاري للمحطة الثانية
المحطة الثانية تنتج 1400 ميغاواط إضافية من الكهرباء الخالية من الانبعاثات الكربونية لشبكة الكهرباء في دولة الإمارات العربية المتحدة ليصل مجموع ما تنتجه المحطتان الأولى والثانية إلى 2,800 ميغاواط
محطات براكة تقطع نصف الطريق نحو تحقيق هدفها المتمثل في توفير 25% من احتياجات دولة الإمارات من الطاقة من خلال إنتاج الكهرباء الصديقة للبيئة وتسريع خفض البصمة الكربونية لقطاع الطاقة
أعلنت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية اليوم بدء التشغيل التجاري لثاني محطات براكة للطاقة النووية السلمية،، وإضافة 1400 ميغاواط من الكهرباء الخالية من الانبعاثات الكربونية لشبكة كهرباء دولة الإمارات العربية المتحدة، ليصل مجموع ما تنتجه المحطتان الأولى والثانية في براكة إلى 2,800 ميغاواط، مما يسهم في تعزيز أمن الطاقة ودعم جهود الدولة الرامية لتحقيق أهداف الاستدامة.
وبهذا الإنجاز الجديد، قطعت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية والشركات التابعة لها نصف الطريق نحو الوفاء بالتزاماتها الخاصة بتوفير ما يصل إلى ربع احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء، ودعم النمو الاقتصادي على نحو موثوق من خلال إنتاج الكهرباء الصديقة للبيئة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، والمساهمة بشكل كبير في تحقيق أهداف مبادرة الدولة الاستراتيجية للحياد المناخي 2050.
ومع التشغيل التجاري للمحطة الثانية أصبحت محطات براكة أول مشروع للطاقة النووية السلمية متعدد المحطات في مرحلة التشغيل في العالم العربي، وتقود أكبر الجهود من بين كافة القطاعات في المنطقة لخفض البصمة الكربونية، حيث توفر آلاف الميغاواط من الكهرباء الخالية من الانبعاثات الكربونية يومياً.