نامور: ثلاثة توغوليين مرتفعين في عاصمة الركائز المتينة

🔸في Namur نامور ، عندما تحصل على قطعتين من البوكيت ، تكون المتطلبات عالية. لذلك ، كان من المتوقع أن يكون المشاة على ركائز توغو من شركة Afuma ، أو المشاة على ركائز كما نقول خارج البحر الأبيض المتوسط ​​، في منعطف

نامور في مايو ، في عاصمة العالم للانضباط. هاذا وقد أسعدوا الجمهور ، كثيرا ، في هذا اليوم الافتتاحي 18ماي لمهرجان الفنون في أرض المعارض. كان أداء مذهلا له أوجه تشابه حتمية مع الألعاب في نامور المعترف بها كتراث غير مادي من

قبل اليونسكو. ببدلات صفراء وسوداء بارزة ، هل سيكون لدى الشباب الأفارقة الجاثمين القلب الذي ينقلب من أجل الميلان؟ لسوء الحظ بالنسبة لهذا الأخير ، لا يرتبط الزي بأي شكل من الأشكال بفولكلور نامور الذي لا يعرفه الشباب … أو

مؤخرًا فقط. “لقد تم إخبارنا بالكثير عن ذلك منذ وصولنا لكننا لم نكن على علم به” ، يوضح كاس ، 25 عامًا ، أكبر عضو في الثلاثي. سيء للغاية بالنسبة للمشاة على ركائز صفراء وسوداء الذين كانوا بالتأكيد يقدرون الاعتماد على مثل هذه

التعزيزات في فريقهم ، نظرًا لخيبات الأمل التي واجهوها خلال الألعاب الأخيرة لمهرجان والون، خاصة وأن شركة أفوما ليست موجودة للقتال. ويقول ماكينزي ، 20 عامًا ، “معنا ، الركائز المتينة هي جزء من التقليد. ويسعدنا كثيرًا أن نجعلها

تسافر”. مع مساعديه ، زار بالفعل بولندا وإيطاليا وسويسرا والبرازيل … والآن نامور ، لأول مرة

🔸لمدة 6 قرون ، كانت شركتان من المشاة على الركائز المتينة (مصطلح إقليمي يشير إلى المشاة على ركائز متينة) يتنافسون بانتظام لإمتاع المتفرجين. من جانب ، يمثل الميلان البلدة القديمة بركائزها الصفراء والسوداء. من ناحية أخرى ،

الأفريس ، الذين يمثلون المناطق الواقعة بين المرفقات الثالثة والرابعة وكذلك الضواحي ، على ركائزهم الحمراء والبيضاء. لقد سحرت مبارزاتهم المذهلة الأباطرة والملوك. تشارلز كوينت Charles Quints ، لويس الرابع عشر ، بطرس الأكبر من

روسيا ، ونابليون … جميعهم حضروا معركة في نامور. اما في الوقت الحاضر ، يواصل ركاب الركائز الحفاظ على هذا التراث الحي الذي يعد فخرًا لأهالي نامور. فمنذ 16 ديسمبر 2021 ، أُدرج التنافس على ركائز نامور في قائمة التراث الثقافي غير

المادي للبشرية (اليونسكو). وهي أول لعبة نسائية في التاريخ