
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي المصطفى محمد المبعوث رحمة للعالمين، والحمدلله رب العالمين نعم الله :كلمة يجب أن يقولها كل من يعيش على أرض هذا الوطن المعطاء –
دولة الإمارات 🇦🇪 العربية المتحدة) – وليقلها كل منا على حدة ، من مواطنين ومقيمين على حد سواء لما ينعم به الجميع بحمد الله، من أمن وأمان واستقرار وسلام يعم الجميع بفضل من الله سبحانه وتعالى أولا ، ثم بحكمة القيادة الرشيدة المتعاقبة طيلة السنوات الاثنين وخمسين عاما الماضية …
وسبحان الله للصدفه هنا في أن هذا الرقم ( 52 ) هو ( 2+5=7) وعدد الإمارات 7 إمارات … وهذا الرقم له أسرار كثيرة في الأديان السماوية، لا يتسع المجال لذكرها هنا فليطلع عليها من يريد زيادة في الثقافة العامة…
وعفوا لأن أقول هنا بالتحديد أنه على مواطني الدولة ومحبيها خاصة عليهم مسؤولية كبيرة في التصدي بكل حزم للحاسدين والحاقدين الأشرار من أصحاب النوايا السيئة الذين لا همّ لهم إلا تلفيق الكلام المسيء والإشاعات المغرضة التي من شأنها النيل من سمعة البلد الذي مد ويمد يد العون والمساعدة بالعطاء السخي لكل بلد يتعرض لكوارث طبيعية أو بيئية في العالم دون استثناء أو تمييز –
ولكن بعقلانية – …وهذا ما عرفناه منذ القادة المؤسسين للدولة حتى يومنا هذا… وهذا ما نراه اليوم متمثلا في الجسور الجوية بالمساعدات الإنسانية لأهل فلسطين 🇵🇸 بغزة شملت المستشفى المتنقل وجلب علاج الأطفال المصابين مع أهاليهم،إضافة لمرضى السرطان عفانا الله،
وقبل ذلك المساعدات الإنسانية المقدمة لأهل السودان 🇸🇩 في محنتهم لجنون قادتهم، وقبلها منكوبي الزلازل في المغرب 🇲🇦 وفي سوريا 🇸🇾 وفي تركيا 🇹🇷 وليبيا 🇱🇾 دون أن ننسى ما قدمته حكومة الإمارات للعالم أثناء (جائحة الكوفيد19) والتي وصلت إلى ما يزيد عن 135دولة ناهيك عن ماتم تقديمه لسكان الدولة دون استثناء أو تمييز بين أفراد المجتمع حيث كانت رسالة الطمأنينة المتمثلة في كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد رئيس الدولة المشهورة 🙁 لاتشيلون هم الدواء والغذاء خط أحمر )
وهكذا زرع المغفور الشيخ زايد رحمه…
مع تحياتي وتقديري ودعواتي للجميع بحسن الرشد والرشاد لكل الجهود المخلصة…
أبو أحمد ماء العينين سلامه