مرحبا أستاذ حمزة.. أقدم نفسي لحضرتك… أنا اللص د كاظم المقدادي .. الكاتب و الإعلامي و الأكاديمي !
#الشبكة_مباشر_بغداد_أوسلو_أ د.كاظم المقدادي

وسؤالي ..اما كان يفترض منك ان تتعرف عليً جيدا وتعثر عليً وتتواصل معي قبل ان تتهمني باللصوصية، وسرقة موضوعك( المهم) عن يهود العراق ، وهو ليس موضوعا من فتق افكارك ، فقد سبق وان كتب عنهم د صادق السوداني وفاضل البراك ومازن لطيف وغيرهم ، وما كتبته انت خال من المصادر العلمية ،، وهذا وحده يجعلك انت (اللص ) الذي يسرق من كتابات الآخرين ، دون ذكر المصادر ؟؟
، ثم تعيد صياغة المعلومات وتنسبها لك !!
وإلا لماذا لم تذكر المصادر التي اعتمدت عليها في كتابة هذا الموضوع الذي تتهمني بوقاحة بسرقته ، ثم ماذا سيضيف لي موضوعك هذا ان انتحلته وسرقته وكتبته بأسمي ؟؟.
انك تتهمني يا سيد حمزة اتهاما خطيرا ، يدخل في باب ( القذف والتشهير) ..وانت تجهل ولا تعرف هذا الحق القانوني يا ايها الروائي الخبير .
الموضوع الذي تدعي انك صاحبه ، وصلني من صديق نقلا عن آخر او اكثر وهكذا يتم مداولة الصور والاخبار والتقارير .. وكان ممهورا بأسم “نزار حبة” فكيف لي ومن باب الامانة العلمية ان اعرف انه لك ، ثم انشره بأسم غيرك ، وما مصلحتي بذلك ، وما سيضيف لي ، وانا الكاتب لمئآت البحوث العلمية الرصينة والمقالات وعشرات الكتب ،، وتخرج على يدي المئات من الطلبة ،،؟
في كل هذه الضجة التي تورطت فيها يا سيد حمزة ،، كان دوري فقط ارسال الموضوع منقولا ، وكما هو إلى (موقع مباشر) في بروكسل لصديقي د عصام البدري ،، وقلت له ان هذا الموضوع بقلم نزار حبة ، وعليك نشره ، و الرجل كتب في مقدمة النشر ( انه لنزار حبة و قد وصلني منقولا من د كاظم المقدادي) ممكن مراجعة الموقع ، بمعنى لم يكن منحولا ،، ولو كنت اعرف انه لك وبأسمك لنشرته ،، وتشرفت بمعرفتك و ًلا فرق عندي ان يكون لك او لغيرك .
فكيف تتهمني بالسرقة واللصوصية ، وبهذه الخفة و الخسة / وتدعي في رسالتك ،، ان نزار حبة هو انا ،، وهو اسمي المستعار الذي اكتب به !!
واسألك ،، متى قرأت لي موضوعا بهذا الاسم ، وانا أمارس الكتابة منذ اكثر من أربعين سنة من تاريخي في حقل الاعلام ونظريات الاتصال ،، وتقديم المحاضرات العلمية في المنتديات الثقافية . والظهور المستمر في الفضائيات العراقية والعربية والاجنبية .
حقا .. لا ادري من اين جئت بهذا الافتراء الغريب والعجيب.؟
كان يفترض بك ، ان تتأنى وتتواصل معي وع الاخرين ،لحل سوء الفهم الذي هذا ، لا ان تتسرع بحماقة و تنشره منتشيا على صفحتك ، وكأني سرقة منك نظرية جديدة في اصل اليهود وتاريخهم ، واستغرب بقوة ، كيف تسمح لنفسك وصفي بأوصاف مؤدية لا تليق بمكانتي العلمية وكوني شخصية فكرية واجتماعية معروفة في العراق والعالم العربي ، وتسمح لكل من هب ودب من جهلة العلم والمعرفة بالإساءة لي عمدا وقصدا على حسابك .
كان عليك ايضا ان تتحقق مني ، او ربما من اصدقائي وهم اصدقاء لك طالما انت كاتب و روائي مقيم في النرويج كما تعرًف عن نفسك بزهو وخيلاء .. ايها الروائي المجهول ، ولا اقول النكرة .
تعرف يا سيد حمزة . عندما تكون انت او غيرك ، سببا بأتهام شخص بمستواي العلمي والمعرفي من دون تمحيص ولا تدقيق وبدافع الاذى الرخيص ،، فأنت قد افتعلت و أسأت بقصد وعمد ،، إلى تاريخي العلمي والإعلامي المعروف عراقيا وعربيا ،، الكاتب الملتزم بقضايا شعبه ووطنه ويشهد لي الجميع بالنزاهة العلمية والمقدرة المعرفية..
ووجب عليك يا حمزة ان تتحمل المسؤولية القانونية والمعنوية .. ولن أتنازل عن حقي هذا أبدا .
د كاظم المقدادي / بغداد في 29/7/2024