مقالات

سانتا كلوز ميلاد سعيد سانتا كلوز

#الشبكة_مباشر_بروكسل_أمينة بن الزعري

🔸️سانتا كلوز، هو شخصية أسطورية وهو الراعي التقليدي لعيد الميلاد في الولايات المتحدة ودول أخرى، حيث يقدم الهدايا للأطفال. وتستند صورته الشعبية على التقاليد المرتبطة بالقديس نيكولاس، وهو قديس مسيحي من القرن الرابع. يملأ “الأب” عيد الميلاد هذا الدور في العديد من الدول الأوروبية

وسانتا كلوز و اللون الاحمر
و هو شخص ، وهو تصوير لسانتا كلوز وهو يحمل زجاجة كوكا كولا؛ و هي لوحة للفنان هادون ساندبلوم لشركة كوكا كولا، في عام 1940.

ما الفرق بين عيد الميلاد القديم و الحديث ؟

يرتبط التاريخ 25 ديسمبر بميلاد المسيح عليه السلام.
ويعد عيد الميلاد أحد أقدم مهرجانات الانقلاب الشتوي في العالم.
ويُنسب إلى الهولنديين نقل أسطورة القديس نيكولاس (سينتركلاس) إلى نيو أمستردام (مدينة نيويورك الآن)، إلى جانب عادة تقديم الهدايا والحلويات للأطفال في يوم عيده، 6 ديسمبر.
واستنادًا إلى الصور التي رسمها رسام الكاريكاتير توماس ناست لمجلة “هاربر ويكلي” بداية من عام 1863. يدين سانتا ناست بالكثير للوصف الوارد في قصيدة “زيارة من القديس نيكولاس” (المعروفة أيضًا باسم “كانت الليلة السابقة لعيد الميلاد”)، والتي نُشرت لأول مرة في عام 1823.و فيها تم تعريف الصورة بشكل أكبر من خلال إعلانات سانتا كلوز الشهيرة التي تم إنشاؤها لشركة كوكا كولا منذ عام 1931 بواسطة الرسام هادون سوندبلوم.

🔸️وكان “سانتا ساندبلوم” رجلًا بدينًا ذو لحية بيضاء يرتدي بدلة حمراء مع حزام أسود وزخرفة من الفرو الأبيض، وحذاء أسود، وقبعة حمراء ناعمة.

🔸️يا شجرة الميلاد، يا شجرة الميلاد: لماذا نزين أغصانك؟
تتمتع أشجار عيد الميلاد بتاريخ طويل وملون وخطير.

نشأت شجرة عيد الميلاد الحديثة في ألمانيا، حيث تقوم العائلات بنصب شجرة الجنة في منازلهم يوم 24 ديسمبر، وهو يوم العيد الديني لآدم وحواء. وكانو في ذاك الوقت قد علقوا عليها رقائق (ترمز إلى القربان الإفخارستي، علامة الفداء المسيحية). وكثيراً ما كانت تضاف الشموع التي ترمز إلى يسوع المسيح باعتباره نور العالم.

لم يبدأ عيد الميلاد في ألمانيا، لكن العديد من تقاليد العيد بدأت هناك، بما في ذلك تزيين الأشجار. هادا و قد بدأ الاحتفال بعيد الميلاد في روما حوالي عام 336، لكنه لم يصبح مهرجانًا مسيحيًا كبيرًا حتى القرن التاسع.

🔸️ماذا عن توزيع الهدايا؟

ويقال إن سانتا كلوز هي قصة لرجل يعيش في القطب الشمالي مع زوجته، حيث يقضي العام في صنع الألعاب بمساعدة أقزامه. وهناك يتلقى رسائل من أطفال يطلبون هدايا عيد الميلاد. وفي عشية عيد الميلاد، يقوم بتحميل زلاجته بالألعاب ويطير حول العالم، وتجر زلاجته هده ثمانية من حيوانات الرنة، ويتوقف عند منزل كل طفل؛ ينزلق إلى أسفل المدخنة ويترك الهدايا، وينعش نفسه بالحليب والكعك الذي تركه له أطفال الأسرة.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى