مقالات

المحبة مرآة الأيمان وينبوع العطاء – أ.م.د.المهندس عامر البياتي

#الشبكة_مباشر_بغداد

مقدمة
يعتبر الايمان بالله واليوم الآخر وازعاً رئيسياً لحب الخير للناس أجمعين أما المحبة فهي المرآة العاكسة لهذا الحب كونها تمثل الممارسة العفوية التلقائية لفعل الخير،
أو بعبارة أخرى هي الدافع الايماني الذاتي و ينبوع العطاء.
قيل في الحب
1-تهادوا تحابوا.
2-ومن الحب ماقتل.
3-حب لأخيك ماتحب لنفسك.
4-حب الوطن من الإيمان.
5-حب الخير فطرة إنسانية.
6-أحب الناس لي أمي.. ومن بالروح تفديني..
7-قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني..يحببكم الله ويغفر ذنوبكم..
8-تعصي الله وانت تزعم حبه..هذا لعمري في القياس شنيع..إن كان حبك صادقاً لأطعته..إن المحب لمن يحب مطيع.
9-الحب هل الحرفين مش اكثر.. إلي بيطلعوا أد الدني وأكثر.. وعليهن إتعمر أساس الكون.. أيا نبي بالحب مابشر.
10-أحبك ..وأحب كلمن يحبك..وأحب الورد جوري ..عبن بلون خدك..أحبك.
مناشدة
ما أحوجنا في هذه الأيام العصيبة الى التكاتف والتعاضد والتحلي بالصبر وسعة الصدر لترجمة المعنى الحقيقي للمحبة وإنعكاساتها على
العلاقات الأنسانية، كالصداقة والزمالة والجيران والمشاركة والعمل بروح الفريق الواحد، من خلال الاجتهاد والمثابرة وحب العطاء
والنجاح والتميز المستدام.
خاتمة
اللهم ارزقني حبّك
وحُب من يحبّك
وحُب كل قولٍ وعملٍ يقربني من حبّك

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى