كشفت صحيفة Ouest-France أن سكان فندي، معروفين ب “الثوار سيئي السمعة في الماضي” ، ليسوا سعداء بإذن التخطيط ل ‘Philippe Legrand’، وهو اسم المنتجع الغابوي الذي استخدمه الملك فيليب.
اشترى الملك وعائلته منتجع خاص في الغابة في جزيرة إيل ديو الفرنسية، قبالة سواحل فُندي – Vendée، سيخصصه لقضاء إجازاته، لكنه تلقى معارضة شديدة من طرف السكان المحليين.
لأن منتجع “Philippe Legrand” سيحصل على تصاريح ببناء الفيلا وأمور أخرى، وهذا يلزم تمديد المساحة بإزالة الأشجار، وهو استثناء واضخ، لأنه لم يعد هناك بناء على الساحل وفق القانون الجديد.
بعد كل شيء ، يريد منتجع Philippe Legrand بناء مبنى إضافي لإيواء الحراس الشخصيين للعائلة المالكة. لكن هذه عشرات الأمتار المربعة كبيرة جدًا، وفقًا للقواعد المحلية التي جاءت لتحمي اابيئة.
ويبرر مشروع Philippe Legrand تمديد المساحة بأنها ل “الصالح العام”، أي لأولئك الحراس الشخصيين. لكن بعض سكان الجزر لا يقبلون ذلك، ويطلقون عليه “امتياز”.