أخبار مثيرة للقلق عن الملك ألبرت الثاني:
البير ت الثاني ملك بلجيكا سابقا ضحية و عكة صحية في جنوب فرنسا “يستفيد الان من الرعاية الشخصية”
في فجر عيد ميلاده التسعين، ورد أن الملك ألبرت الثاني كان ضحية المرض في بداية هادا الأسبوع مما يهدد الاحتفال المقرر بعيد ميلاده التسعين في 6 يونيو المقبل.
أثناء إجازته في جنوب فرنسا مع الملكة باولا، أصيب الملك ألبرت الثاني بمرض في بداية الأسبوع في مقر إقامته في شاتونوف-جراس، وهي قرية تقع في كوت دازور، حسبما أعلن فيى اخر الاخبار.
في الوقت الحالي، ليس هناك يقين عن وضعيته الصحية، هل هي خطيرة ام لا. ويشرح زملاؤنا الفلمنكيون أن الملك السابق “شعر بوعكة و حالة ضعف” وأنه سقط أيضًا. ويضيفون أنه لم يكن نوبة قلبية أو سكتة دماغية. كما أوضحت صحيفة Nieuwsblad أن “الحادث لا يعرض حياته للخطر”.
لكن هذه الأحداث تدفع الملك للاستفادة من «الرعاية التمريضية الشخصية» والبقاء في جنوب فرنسا حتى نهاية مايو/أيار على الأقل، بناء على نصيحة من طبيبه. لقد زارته الأميرة أستريد بالفعل.
ووللاشارة،ليست هذه هي المرة الأولى التي تتصدر فيها الحالة الصحية الهشة للملك البلجيكيي السابق عناوين الأخبار. وفي نهاية يونيو من العام الماضي، تم إدخال ألبرت الثاني إلى المستشفى بسبب علامات الجفاف. أخيرًا أمضى 9 أيام في عيادات جامعة سانت لوك في وولوي سان لامبرت بسبب عدوى في الدم التي تتطلب علاجًا طبيًا عاجلاً، وإلا فقد تتحول إلى تسمم في الدم.
