مقتل طفلة تبلغ من العمر 11 عامًا في إطلاق نار في أنتويرب شمال بلجيكا في ظل حرب على المخدرات بالمدينة شرسة

استغربت الساحة السياسية ، مساء الاثنين ، بمقتل طفلة تبلغ من العمر 11 عامًا خلال إطلاق نار قد يكون جزءًا من سياق المخدرات.

وقالت وزيرة الداخلية أنيليس فيرليندن (CD&V) على تويتر: “لا علاقة للأطفال بأي حرب مخدرات”. واضافت “سنفعل كل ما في وسعنا للقبض على هؤلاء المجرمين الذين لا يرحمون. »

وبدوره ، يزعم النائب بيتر ميرتنز / PTB / PVDA أن “ما لا يمكن تصوره قد حدث”. وقال “طفلة تبلغ من العمر 11 عاما قتل بالرصاص في دوامة العنف في حرب المخدرات”. “:معالجة العنف المرتبط بالمخدرات قضية معقدة. ويتطلب موارد كثيرة . ولكن ربما أيضًا نهج مختلف. وقدكان هذا رأيي في سبتمبر. وهو نفس
ة
الرأي اليوم. » يقول إلس فان ديندرين ، زعيم حزب غروين ، إنه شيء “لا يوصف” .

كما تحدث عضو مجلس محلي في أنتويرب أنيك دي ريدر (N-VA) عن “أخبار محزنة للغاية”. وقال “تعاطفي مع الوالدين والعائلة والأصدقاء”. “غضبي يخرج إلى العالم السفلي الفاسد الذي تسبب في هذه المأساة. »

ثم أوضح وزير العدل فنسنت فان كويكنبورن (Open VLD) أن الضحيتين الأخريين ، وهما المصابان ، كانوا أطفالًا أيضًا و ؤ أنهم أصيبوا بجروح خطيرة. وقال “مافيا المخدرات لا يمكن أن تنخفض أكثر من ذلك”. الشرطة والمدعون العامون يبذلون قصارى جهدهم للعثور على المسؤولين ومعاقبتهم “.