مقالات

إشكالية مفهوم الحدث.. عبر الزمن…نضال سواس

الشبكة مباشر

إشكالية مفهوم الحدث.. عبر الزمن ..
هو التفاوت …في أهمية إشكالية مفهوم الحدث.. عبر الزمن ..
هو التفاوت …في أهمية تقدير زمن ما …نسبة إلى تغييرات في تراتبية الأحداث مما يجعل التقييم أمرا ً من الصعب البت في مدى دقة تحديد صلاحيته كمعنى .
ضمن مجريات أمور تتلاعب بها ظروف تخضع لمقررات مشكوك بأمرها ، إن كان قد ُرتب لها مسبقا ، حتى تظهر بشكلها الحالي ، على أنها تحصيل حاصل لما تفرضه الظروف .
أو أنها فعلا ً ، نتيجة حتمية مطلوب البتات بأمرها ، أو
كفرض لأمر محسوم أصبح اتخاذه واجباً ، بل وحتى أنه أضحى من المسلمات .
هنا تلعب الدقة في تحري الأمور ، عبر إرجاعها كحدث قد حدث سابقا ً ، وفهم تاريخ الحدوث وربطه بالماضي لفهمه حاضرا ً .
التأني في التعمق بالفهم ، منعا ً لضبابية الإلتباس …نبدأه أولا ً بالابتعاد عن رعونة الاستنتاجات الانفعالية المبنية على التسرع الأهوج بإصدار أحكام مسبقة قبل التوصل إلى الفهم الصحيح ، بعيدا عن الاعتباطية الناتجة عن توجيه رغباتنا بتصديق أمر دون غيره .
لا أستطيع أن أرى الأمور إلا ضمن الشكل التالي …
ما بين المرئي واللامرئي …من زاويتي أجد أن الحياة كلها ترتكز على نقطة ….النقطة هي الشيء وهي الكينونة والبداية والركيزة ….هي اللاعبث في وجود حقيقي سواء أردنا الإيمان به كفكرة مجردة أو كحقيقة واقعة أو ملموسة ربما ….لا بد من نقطة الإبتداء .
نقطة الابتداء ….هي نقطة كينونة الزمن كوجود حقيقي ..نقطة ترتكز كدعامة أولى ركيزتها ….العدم …
هي إذا …إنشاء على العدم لتحويله إلى وجود ..
هي البدء بأساس كلبنة أولى من اللاشيء وجعله …شيء
ربما لو حاولنا تشبيه هذا أيضا بالخلق …والولادة …
الذرة …النطفة …النقطة …
الذرة والنترونات
النطفة ….والرحم
النقطة وامتدادها ودورانها بحلقة أو دائرة …امتدادها وتدرجها كصعود أو هبوط عبر خيوط المنحنيات والانكسارات …خطوط بيانية ربما ؟ …ربما .
نقطة …بداية …مسار …نهاية ….أو ….لانهاية
إن فكرنا مليا ….نجد أنه يوجد دائما وجود لنقطة بداية
نقطة البداية ….= حقيقة = يقين
نقطة النهاية = حقيقة = يقين
اللانهاية = شك …..لا يقين …
الحدث ….. حقيقة …لكن محاطة بالشك …كنوع المولود قبل ارتباطه بزمن يحدده .
الحدث يدور ضمن مسار ….نراه بعين….وتغفله أخرى ….
عين ترتبط مجازا بالحاضر …وأخرى تطل على الماضي لفهمه كسبب ….مسبب لحاضر …
وهنا ….يأتي دور العقل …باستنباطات لنتائج غير مدرك صحة تحققها بسبب عدم الفهم الحقيقي لمكان النقطة وزمن وجودها ماقبل مسار تحركها ….
من هنا إذا ندرك أن كل افتراضات عقلية كانت قد أرسلت بخيوط لمسارات افتراضية وهمية متعلقة بنقطة هي ذات النقطة المتداول بشأنها ….لكن ؟
لكن وضعت بطريق مغاير لمسارها الحقيقي ولقوة الدفع الحقيقية التي دفعتها لتكون كحدث في زمن ما هو الحاضر .
وإن تساءلنا عن السبب لعدم التوصل إلى صحة مكانها علينا
أن نفهم أن السبب يكمن بعدم فهمنا لظرف تواجدها بلحظة ما في مكان ما دون سواه وهذا بالتالي يؤثر على مسار تحرك النقطة بحسب قوة الدفع المؤثرة عليها …
إن أخذنا مثالا على هذا قطع الدومينو نجد فيها متواليات آيلة للسقوط المباشر تبعا للحركة الدافعة لها …..

نضال سواس زمن ما …نسبة إلى تغييرات في تراتبية الأحداث مما يجعل التقييم أمرا ً من الصعب البت في مدى دقة تحديد صلاحيته كمعنى .
ضمن مجريات أمور تتلاعب بها ظروف تخضع لمقررات مشكوك بأمرها ، إن كان قد ُرتب لها مسبقا ، حتى تظهر بشكلها الحالي ، على أنها تحصيل حاصل لما تفرضه الظروف .
أو أنها فعلا ً ، نتيجة حتمية مطلوب البتات بأمرها ، أو
كفرض لأمر محسوم أصبح اتخاذه واجباً ، بل وحتى أنه أضحى من المسلمات .
هنا تلعب الدقة في تحري الأمور ، عبر إرجاعها كحدث قد حدث سابقا ً ، وفهم تاريخ الحدوث وربطه بالماضي لفهمه حاضرا ً .
التأني في التعمق بالفهم ، منعا ً لضبابية الإلتباس …نبدأه أولا ً بالابتعاد عن رعونة الاستنتاجات الانفعالية المبنية على التسرع الأهوج بإصدار أحكام مسبقة قبل التوصل إلى الفهم الصحيح ، بعيدا عن الاعتباطية الناتجة عن توجيه رغباتنا بتصديق أمر دون غيره .
لا أستطيع أن أرى الأمور إلا ضمن الشكل التالي …
ما بين المرئي واللامرئي …من زاويتي أجد أن الحياة كلها ترتكز على نقطة ….النقطة هي الشيء وهي الكينونة والبداية والركيزة ….هي اللاعبث في وجود حقيقي سواء أردنا الإيمان به كفكرة مجردة أو كحقيقة واقعة أو ملموسة ربما ….لا بد من نقطة الإبتداء .
نقطة الابتداء ….هي نقطة كينونة الزمن كوجود حقيقي ..نقطة ترتكز كدعامة أولى ركيزتها ….العدم …
هي إذا …إنشاء على العدم لتحويله إلى وجود ..
هي البدء بأساس كلبنة أولى من اللاشيء وجعله …شيء
ربما لو حاولنا تشبيه هذا أيضا بالخلق …والولادة …
الذرة …النطفة …النقطة …
الذرة والنترونات
النطفة ….والرحم
النقطة وامتدادها ودورانها بحلقة أو دائرة …امتدادها وتدرجها كصعود أو هبوط عبر خيوط المنحنيات والانكسارات …خطوط بيانية ربما ؟ …ربما .
نقطة …بداية …مسار …نهاية ….أو ….لانهاية
إن فكرنا مليا ….نجد أنه يوجد دائما وجود لنقطة بداية
نقطة البداية ….= حقيقة = يقين
نقطة النهاية = حقيقة = يقين
اللانهاية = شك …..لا يقين …
الحدث ….. حقيقة …لكن محاطة بالشك …كنوع المولود قبل ارتباطه بزمن يحدده .
الحدث يدور ضمن مسار ….نراه بعين….وتغفله أخرى ….
عين ترتبط مجازا بالحاضر …وأخرى تطل على الماضي لفهمه كسبب ….مسبب لحاضر …
وهنا ….يأتي دور العقل …باستنباطات لنتائج غير مدرك صحة تحققها بسبب عدم الفهم الحقيقي لمكان النقطة وزمن وجودها ماقبل مسار تحركها ….
من هنا إذا ندرك أن كل افتراضات عقلية كانت قد أرسلت بخيوط لمسارات افتراضية وهمية متعلقة بنقطة هي ذات النقطة المتداول بشأنها ….لكن ؟
لكن وضعت بطريق مغاير لمسارها الحقيقي ولقوة الدفع الحقيقية التي دفعتها لتكون كحدث في زمن ما هو الحاضر .
وإن تساءلنا عن السبب لعدم التوصل إلى صحة مكانها علينا
أن نفهم أن السبب يكمن بعدم فهمنا لظرف تواجدها بلحظة ما في مكان ما دون سواه وهذا بالتالي يؤثر على مسار تحرك النقطة بحسب قوة الدفع المؤثرة عليها …
إن أخذنا مثالا على هذا قطع الدومينو نجد فيها متواليات آيلة للسقوط المباشر تبعا للحركة الدافعة لها …..

نضال سواس

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى