
مات ريان فهل بعده إعلام؟
ضاعت احلامنا بعودته و ساد الظلام
تجندت من اجله الامم و زاد الاهتمام
حتى ظننا ان لعودته سيكون للعرب التحام
غاب علينا ببسمة في وجهه في بءر مظلام
و انتشلته الجرافات و الشرطة بالتحام
تعالت اصوات الدواوير و الساسة في انتظام
و تاججت مشاعر المغاربة و العالم في ازدحام
لكن القدر كان أقوى من الدعاء و الاعتصام
رجع لنا ريان في كفن و انتهت الاحلام
ربي ادخله فسيح جنانك في
الخلد مع المومنين الكرام