مقالات

وجهةنظر (ادانة الذكرى ال18 للغزو الأمريكي البريطاني للعراق حتى لو كان صدام هتلرآ وستالينآ..)

#الشبكة_مباشر_باريس_د.المؤرخ حسن الزيدي

1.نعم كان صدام حسين هتلرآ و ستانيلآ لكنه لم يكن سارقا لأاموال الشعب.

2 .لم يكن طائفيآ بل كان علمانيآ ويتناول النبيذ و كانت ادارات الدولة المختلفة فيها من كل أبناء الشعب.

3.وافق على وضع خططأ اقتصادية فيها مشاريعا عديدة ..اترك للعراقيين تعدادها في محافظاتهم واقضيتهم ونواحيهم وقراهم.

4.ساهم باقامة حكم ذاتي وليس انفصالي لأهلنا الكورد

5.سهل لكل القوميات والديانات العراقية ممارسة طقوسها .

6.رغم انه اتبع سياسة رعناء مع كل جيران العراق لكنهم كانوا كلهم يحترمون العراق ويخشونه.

7.رغم سياسته في معادات الامريكان واسرائيل غير انهم هم الذين ساهموا باسقاطه لتحطيم شعب العراق.

8.لم لا يوجد مثلا في التاريخ بأن غازيا ومستعمرا كان رحوما وعطوفا على من استعمرهم.

9.الحديث عن الخونة والعملاء من العرب والكورد ومن السنة والشيعة والمسيحيين الذين تعاونوا مع الامريكان والانكليز حديث غير مجدي لأن كبيرهم من يسمي نفسه بحر العلوم اقترح على برايمر أن يكون يوم2003.4.9يوم تحرير. والطبيب ابراهيم الجعفري اهدى نسخة من سيف علي بن ابي طالب إلى رامسفيلد وزير الدفاع الأمريكي لانه حرر شيعة العراق .
كما أن من يسمى المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني بارك الغزاة ووافق على كل اجرائاتهم التي حطمت وجزأت العراق في ظل جبن وعمالة وخيانة مشايخ ومفتي السنة من العرب والكورد.

10.الحديث يطول لكن على كل وطني ونزيه أن يتساءل..

كم عدد قتلى العراق منذ عام 2003

كم عدد السجناء والمعتقلين ؟

كم عدد الذين هاجروا منه؟

كم عدد المليارات التي سرقت ولا زالت تسرق من قبل افراد من كل احزاب السلطة؟

11.كيف يبرر ساسة الشيعة في العراق عمالتهم بجعل العراق بلاد الرافدين و سومر وبابل واشور وعلي ابن ابي طالب و الحسين والعباس وحسن العسكري والهادي والمهدي وهارون الرشيد والجاحظ والمتبني وصلاح الدين الايوبي وجعفر أبو التمن والفيزيائي عبد الجبار عبد الله والمهندس احمد سوسة والباحث علي الوردي وفيصل السامر ومظفر النواب والكبيرة نزيهة الدليمي والبروفسور الاقتصادي الياس سركيس والمهندسة زهاء محمد حديد والجنرال عمر علي ووووو ليكون ولاية تابعة لايران ؟

12 .ادعو كل من تدعي ويدعي الوطنية والنزاهة أن تدين ويدين وتقاوم ويقاوم كل على طريقته هذا النظام الرجعي والطائفي والعميل والقاتل والسارق من اجل إعادة بناء عراق حر ودمقراطي

د.المؤرخ حسن الزيدي

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى